أكد عضو حركة التغيير جولي أسعد، السبت، أن إقليم السليمانية الإداري مايزال مطروحا على الساحة وبانتظار توفر الآليات الكاملة لتطبيقه.
وقال أسعد في تصريحات وردت لـ "ميل" إن “الحزب الديمقراطي الكردستاني مايزال يتعامل بعقلية إدارة السلطة والثروات لوحده، والإقليم يعيش يومياً في أزمات جديدة، نتيجة الفساد والسرقات”.
وأضاف أن “الحل الأفضل لإنهاء معاناة المواطنين وتقليل الأزمات، هو نظام الإدارة اللامركزية والتعامل مع الحكومة الاتحادية بشكل مباشر، من آجل المحافظة على حقوق السليمانية وحلبة، ونحن بانتظار توفر الآليات والوقت المناسب لإكمال مشروعنا”.