نفى الإطار التنسيقي، الثلاثاء، مناقشته أي أسماء لأي مناصب، فيما اشار إلى أنه منفتح على جميع القوى السياسية.
وقال الإطار في بيان ورد لـ "ميل" إنه وحلفاؤه منفتحون على جميع القوى السياسية في الحوار من أجل الإسراع في استكمال الاستحقاقات الدستورية".
وأضاف، "هناك انسجام عال في المواقف وكل ما يصدر من بعض المواقع الخبرية وصفحات التواصل الاجتماعي عن وجود خلافات داخل الإطار هو كلام عار عن الصحة والهدف منه خلط الأوراق وتضليل الرأي العام".
وتابع، "لم يناقش الإطار التنسيقي إلى الآن أي اسماء لأي مواقع وما يجري من تسريبات هدفها إرباك المشهد"