رفض الاطار التنسيقي , الثلاثاء , اجراء أي حوارات مع أي تكتل او قوة سياسية بشان التحالفات لتشكيل الكتلة الأكبر, معتبرا مباشرته باجراء الحوارات يعني القبول بمخرجات نتائج الانتخابات .
وقال عضو المكتب السياسي لحركة العصائب سعد السعدي في حوار ورد لـ "ميل" ان ” قوى الاطار التنسيقي لن تباشر باي حوار مع أي كتلة او قوة سياسية , إضافة الى انها لن تلبي أي دعوة للحوار الا في حال مناقشة عمل المفوضية بشأن الطعون”.
وأضاف السعدي، ان “قبول قوى الاطار بفتح الحوارات مع القوى السياسية يعني قبولنا بنتائج الانتخابات التي أعلنتها المفوضية وهذا امر امر مستبعد جدا”.
ومن المقرر ان تعقد تنسيقيات التظاهرات اجتماعات خلال الساعات المقبلة بعد انتهاء مهلة الـ 72 ساعة وذلك من اجل مناقشة الخطوات التصعيدية