تفاعل الجزائريون على مواقع التواصل مع أنباء عن استشهاد 3 جزائريين في فلسطين، بينهم من شاركوا في عملية طوفان الأقصى، في وقت لم تؤكد ولم تنف مصادر رسمية هذه الأنباء المتداولة في الأوساط الشعبية.
وذكرت صفحات محلية على فيسبوك، أن الشهداء قضوا نحبهم وهم يواجهون العدو الإسرائيلي على تخوم قطاع غزة رفقة إخوانهم الفلسطينيين، في تأكيد على أن إيمان الجزائريين بالقضية الفلسطينية يسند الفعل إلى القول كلما سنحت الفرصة بذلك.
وكانت أكثر الصور انتشارا تلك المتداولة للشهيد مهدي البرقوني البالغ من العمر 20 سنة والذي يقطن بالحرّاش، وهي ضاحية تقع شرق العاصمة الجزائرية.