يزور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان القاهرة منتصف الشهر الجاري، في توقيت تتجه فيه الأنظار صوب الملف الفلسطيني، والملف الليبي، الأمر الذي يحمل تساؤلات بشأن ما يترتب على هذه الزيارة.
وتأتي زيارة الرئيس التركي للقاهرة بعد طي صفحة توتر مع مصر استمرت قرابة 10 سنوات، وتبلور بعض المواقف المتطابقة والمتقاربة في العديد من الملفات، المتباينة في بعضها، كما هو الحال بالنسبة للقضية الليبية والتواجد التركي في سوريا.
وفي يوليو/ تموز 2023، أعلنت جمهورية مصر العربية وجمهورية تركيا، رفع علاقاتهما الدبلوماسية لمستوى السفراء.