صرح مسؤول بالاستخبارات الأميركية، الثلاثاء، أن الولايات المتحدة لم تراقب خطط أي دولة "لتقليل أو تعطيل" قدرة واشنطن على إجراء انتخابات عام 2024، لكنها لاحظت أن روسيا بدأت محاولاتها للتأثير على بعض المجموعات من الناخبين و"تشويه سمعة سياسيين محددين".
فيما أضاف أيضاً، في إحاطة للصحافيين حول أمن الانتخابات الأميركية، أن الصين لا تخطط للتأثير على نتيجة الانتخابات الرئاسية لعام 2024، وفق رويترز.
يذكر أنه في مايو الفائت، أعلنت مديرة الاستخبارات الوطنية الأميركية أفريل هاينز أن استخبارات الولايات المتحدة تعتبر روسيا التهديد الأجنبي الأخطر على الانتخابات الرئاسية المقبلة (5 نوفمبر) إلى جانب الصين وإيران.