وزعمت شكوى جنائية رفعت أمام محكمة فيدرالية في مانهاتن، أن مسؤولا لم يكشف عن اسمه في الحرس الثوري الإيراني أصدر تعليمات إلى إحدى جهات الاتصال في سبتمبر/أيلول الماضي لوضع خطة لمراقبة ترامب وقتله في نهاية المطاف.
كما ذكرت الشكوى أنه إذا لم يتمكن الرجل الذي تم تحديده باسم فرج شاكري من وضع خطة بحلول ذلك الوقت، فإن المسؤول أبلغه أن إيران ستوقف خطتها حتى بعد الانتخابات الرئاسية لأن المسؤول يعتقد أن ترامب سيخسر وسيكون من الأسهل اغتياله حينها.
فيما قال شاكري لمكتب التحقيقات الفيدرالي إنه لم يكن يخطط لاقتراح خطة لقتل ترامب خلال الأيام السبعة التي طلبها المسؤول، وفقا للشكوى.