كشفت وسائل إعلام بريطانية أن وزارة الدفاع في البلاد حظرت على كبار العسكريين التحدث في السيارات الكهربائية الصينية بسبب مخاوف من أن الميكروفونات المدمجة يمكنها تسجيل الكلام ونقل البيانات إلى الاستخبارات الصينية.
وعلى الرغم من أن الدفاع البريطانية قد استأجرت آلاف السيارات الكهربائية الصينية كجزء من سياسة الحياد الكربوني، لكن الحرب الاقتصادية التي تشنها أوروبا وأمريكا ضد الصين يمكنها الترويج لأي نظرية لمنع السلع الصينية.
على سبيل المثال، تسببت عزقات صينية بتوقيف سلسلة صناعة "إف-35" سابقا، بمزاعم أنها يمكن أن تتضمن أجهزة، لكن على الرغم من ذلك، ما زالت الطائرة تصنف على أنها الأسوأ لكثرة حوادثها.