الأمم المتحدة: إسرائيل مسؤولة عن أكثر عملية إبادة جماعية وحشية في التاريخ
الموت يغيب الفنان طالب الربيعي
رئيس المحكمة الاتحادية يؤدي اليمين الدستورية: ملتزمون باستقلالية والنأي عن أي تدخل
الداخلية: انخفاض الحوادث الجنائية بنسبة 13%
العدل: إطلاق سراح (140) حدثاً خلال شهر حزيران من عام 2025
تحرك لابورتا يخفض عقوبة برشلونة
بعد اسبوع من زواجه.. وفاة لاعب ليفربول ومنتخب البرتغال بحادث مأسوي
السوداني يؤكد أهمية تسوية أزمة غزة سلمياً حفاظاً على استقرار المنطقة
صرف مكافأة نهاية الخدمة للمحالين على التقاعد لشهر تموز
الأنواء الجوية: طقس شديد الحرارة مع تحذير من تصاعد الغبار في الطرق الخارجية
دراسة: "البيرة" تحتوي مادة تقمع المواد المسرطنة
بغداد- ميل
تشير البروفيسورة مارينا مويسياك من الجامعة الروسية للتكنولوجيا الحيوية، إلى أن الجعة تحتوي على مادة الزانثوهومول الطبيعية التي تقمع عمل المواد المسرطنة، ولكن كميتها ضئيلة جدا.
والزانثوهومول هو أحد الفلافونويدات (صبغة طبيعية) الموجودة في أزهار الجنجل (حشيشة الدينار).
وأظهرت بعض الدراسات أن هذه المادة قد تستخدم في العلاج ضد سرطان الكبد لأنها قادرة على كبح عمل المواد المسرطنة- العوامل البيئية التي يزيد تأثيرها على جسم الإنسان من احتمال الإصابة بالأورام الخبيثة. ولكن وفقا لها، الجعة في حد ذاتها ليس لها تأثير مضاد للسرطان.
وتقول، "أجريت في الولايات المتحدة تجربة تضمنت إعطاء مادة زانثوهومول للفئران، لا يمكن اعتبار نتائجها من خصائص الجعة، لأنه للحصول على نتائج موثوقة يجب إجراء الاختبارات مع المادة التي ستضاف إليها الزانثوهومول".
وتشير الخبير موضحة، نسبة مادة الزانثوهومول الموجودة في الجعة ضئيلة جدا بحيث لا يكون لها أي تأثير، ولم تجر أي تجارب سريرية على البشر لتقييم تأثيرها المضاد للسرطان.
ووفقا لها، الإفراط في تناول الجعة يضر بصحة الإنسان، لذلك يمكن تناول الجعة بين فترة وأخرى وإعطاء الأفضلية للأصناف الداكنة وغير المفلترة.
جميع الحقوق محفوظة (ميل نيوز)