جهاز مكافحة الإرهاب يطيح بتاجري مخدرات في الديوانية والنجف
ميشيل أوباما: الولايات المتحدة ليست مستعدة لتولي امرأة سدة الحكم
استخبارات "الناتو": نظام "بوريفيستنيك" النووي الروسي جاهز للاستخدام
العمليات المشتركة تعتقل "حماية نائب" اعتدوا على عائلة في كركوك
العيادات الطبية: فحص المخدرات يتم عبر برنامج الكتروني يمنع التلاعب
السوداني يوجّه بتسهيل دخول الجماهير الإماراتية إلى البصرة والتشجيغ بـ"الروح الرياضية المعهودة"
شقيق كاظم الساهر: السوداني رجل دولة والعراقيون يخشون عليه من "الشياطين"
سيطرات مفاجئة تضبط مخالفين وأسلحة وجوازات سفر ومخدرات في بغداد
أنشيلوتي يقيّم إصابة غابرييل وكالافيوري يغادر معسكر إيطاليا
السوداني يدعم متطلبات انضمام العراق إلى منظمة التجارة العالمية بقانون جديد
دراسة: "البيرة" تحتوي مادة تقمع المواد المسرطنة
بغداد- ميل
تشير البروفيسورة مارينا مويسياك من الجامعة الروسية للتكنولوجيا الحيوية، إلى أن الجعة تحتوي على مادة الزانثوهومول الطبيعية التي تقمع عمل المواد المسرطنة، ولكن كميتها ضئيلة جدا.
والزانثوهومول هو أحد الفلافونويدات (صبغة طبيعية) الموجودة في أزهار الجنجل (حشيشة الدينار).
وأظهرت بعض الدراسات أن هذه المادة قد تستخدم في العلاج ضد سرطان الكبد لأنها قادرة على كبح عمل المواد المسرطنة- العوامل البيئية التي يزيد تأثيرها على جسم الإنسان من احتمال الإصابة بالأورام الخبيثة. ولكن وفقا لها، الجعة في حد ذاتها ليس لها تأثير مضاد للسرطان.
وتقول، "أجريت في الولايات المتحدة تجربة تضمنت إعطاء مادة زانثوهومول للفئران، لا يمكن اعتبار نتائجها من خصائص الجعة، لأنه للحصول على نتائج موثوقة يجب إجراء الاختبارات مع المادة التي ستضاف إليها الزانثوهومول".
وتشير الخبير موضحة، نسبة مادة الزانثوهومول الموجودة في الجعة ضئيلة جدا بحيث لا يكون لها أي تأثير، ولم تجر أي تجارب سريرية على البشر لتقييم تأثيرها المضاد للسرطان.
ووفقا لها، الإفراط في تناول الجعة يضر بصحة الإنسان، لذلك يمكن تناول الجعة بين فترة وأخرى وإعطاء الأفضلية للأصناف الداكنة وغير المفلترة.
جميع الحقوق محفوظة (ميل نيوز)