النزاهة تسترد ملياراً و86 مليون دينار من مسؤول سابق في تسجيل عقاري الدورة
الأسهم الأوروبية تترنح بسبب الاهتزازات التجارية
السوداني يؤكد دعم ترشيح الكاردينال لويس ساكو لمنصب بابا الفاتيكان
ميسي يعزي بوفاة البابا برسالة مؤثرة
"نيويورك بوست": لص يسرق وزيرة الأمن الأميركية وسط واشنطن
الزراعة: خطة 2025 ستحقق الاكتفاء الذاتي لمحصول الحنطة
وزير العمل: شمول أكثر من 450 ألف مستفيد من الإعانة في بغداد بالضمان الصحي
"أريد قبراً بسيطاً".. كشف مضمون وصية البابا وشعوره بـ"غياب شمس حياته"
مفوضية الانتخابات تحلّ 3 أحزاب سياسية لتلقيها أموالاً من الخارج وارتباطها بجهات أجنبية
هارفارد: تصرفات ترامب تهدد الاستقلال الأكاديمي للجامعة وتعرض أبحاثها الرائدة للخطر
مستشار حكومي: استعادة "سلوان موميكا" غير ممكنة وفق القانون الدولي
بغداد- ميل
قدّم مستشار رئيس الوزراء للشؤون السياسية سبهان الملا جياد، تفسيراً جديداً لواقعة حرق القرآن في السويد والدنمارك، عازياً أسبابه إلى "اضمحلال" دول غرب أوروبا، فيما أكد عدم إمكانية استعادة حارق القرآن المدعو "سلومان موميكا" إلى العراق.
وقال الملا جياد في تصريح متلفز تابعه "ميل"، إن "الدول الإسلامية عليها حمل أوراقها بشكل جماعي إلى اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة من أجل وضع حد لمثل هكذا تصرفات تؤثر على التعايش السلمي"، مبيناً أن "هذه الأفعال دوافعها داخلية، لأن دول غرب أوروبا بدأت تضمحل تدريجيا نتيجة الظروف والثقافات".
وأضاف أن "عدد سكان السويد يبلغ 9 ملايين نسمة وبعد 60 عاماً ربما ينخفض العدد إلى 4.5 مليون وقد ينخفض هذا العدد إلى مليوني نسمة بعد 100 عام، ولذلك هي تفتح باب الهجرة"، لافتاً إلى أن "أكثر الوافدين على السويد هم مسلمون، لكنها تريد المهاجرين دون مقدساتهم استمراراً للفكر الفلسفي الليبرالي الذي تؤمن به".
وأكد الملا جياد أن "علينا تفسير الدوافع دون اللجوء للفوضى وحرق السفارات"، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن "العراق لا يمكنه استعادة سلوان موميكا وفق القانون الدولي الذي يفرض الاستعادة في حال كان الفعل مجرماً في الدولتين".
جميع الحقوق محفوظة (ميل نيوز)