أوبك: العراق سيزيد إنتاجه النفطي في أيلول المقبل
البرلمان يعقد جلسته برئاسة المشهداني
النفط: لا شحّ في مادة البنزين المحسَّن والسوبر
العمل تطلق رواتب متقاعدي العمال المضمونين لشهر آب
جنايات ذي قار تقضي بالمؤبد لأحد عناصر "جماعة القربان"
المشهداني بتنفيذ قانون الناجيات الإيزيديات "دون تسويف" وكشف مصير المغيبين من أبناء المكون
تيليغرام يطلق ميزات جديدة تعزز قدرات التطبيق
المرجع السيستاني يرفض وضع صوره على لافتات بالأماكن العامة ويطالب الجهات المعنية برفعها
اكتشاف منجم ذهب عائم في الفضاء بقيمة "700 كوينتيليون" دولار
موقف أمريكي نادر: واشنطن تخدم مصالح "إسرائيل" وتمول قتل الأبرياء
مستشار حكومي: استعادة "سلوان موميكا" غير ممكنة وفق القانون الدولي
بغداد- ميل
قدّم مستشار رئيس الوزراء للشؤون السياسية سبهان الملا جياد، تفسيراً جديداً لواقعة حرق القرآن في السويد والدنمارك، عازياً أسبابه إلى "اضمحلال" دول غرب أوروبا، فيما أكد عدم إمكانية استعادة حارق القرآن المدعو "سلومان موميكا" إلى العراق.
وقال الملا جياد في تصريح متلفز تابعه "ميل"، إن "الدول الإسلامية عليها حمل أوراقها بشكل جماعي إلى اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة من أجل وضع حد لمثل هكذا تصرفات تؤثر على التعايش السلمي"، مبيناً أن "هذه الأفعال دوافعها داخلية، لأن دول غرب أوروبا بدأت تضمحل تدريجيا نتيجة الظروف والثقافات".
وأضاف أن "عدد سكان السويد يبلغ 9 ملايين نسمة وبعد 60 عاماً ربما ينخفض العدد إلى 4.5 مليون وقد ينخفض هذا العدد إلى مليوني نسمة بعد 100 عام، ولذلك هي تفتح باب الهجرة"، لافتاً إلى أن "أكثر الوافدين على السويد هم مسلمون، لكنها تريد المهاجرين دون مقدساتهم استمراراً للفكر الفلسفي الليبرالي الذي تؤمن به".
وأكد الملا جياد أن "علينا تفسير الدوافع دون اللجوء للفوضى وحرق السفارات"، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن "العراق لا يمكنه استعادة سلوان موميكا وفق القانون الدولي الذي يفرض الاستعادة في حال كان الفعل مجرماً في الدولتين".
جميع الحقوق محفوظة (ميل نيوز)