بذكرى جريمة سبايكر.. السوداني: حكومتنا تضع إنصاف الشهداء وأسرهم في سلم أولوياتها انصافًا لتضحياتهم
السفارة الأمريكية في بغداد: مغادرة مواطنينا إلزامية وفورية
اطلاق تمويل الدفعة الثانية من مستحقات الفلاحين لمحصول الحنطة
إيران تعلق على تصرفات الدولية للطاقة الذرية: يجبروننا على التفكير بالانسحاب من معاهدة حظر الانتشار
النعمان: إخلاء "بعض" العاملين بالسفارة الأمريكية لا يتعلق بأي مؤشر أمني داخل العراق
السوداني للسفراء العرب: ندعم إيجاد "مقاربة عادلة" للمفاوضات الإيرانية الأمريكية
"لا تسافر للعراق" .. السفارة الأمريكية توجه تنبيهاً لرعاياها: ستواجهون مخاطر كبيرة
القضاء: نواصل توثيق جريمة سبايكر الجسيمة وضمان عدن إفلات مرتكبيها من العقاب
الأنواء تتوقع طقساً "شديد الحرارة" غداً الجمعة و9 محافظات تلامس نصف درجة الغليان
الذهب يرتفع وسط تصاعد التوتر في الشرق الأوسط
إحصائية: العراق احتل المرتبة الثانية عربياً والـ9 عالمياً بامتلاك الموارد الطبيعية والنفط
بغداد- ميل
احتل العراق المرتبة التاسعة عالمياً والثانية عربياً كأكثر الدول امتلاكا للموارد الطبيعية، وفق مؤشر فيجوال كابيتاليست "VisualCapitalist" الكندية المتخصصة في الإحصائيات الاقتصادية المتنوعة، وشركة ستاتيستا الألمانية المتخصصة في بيانات السوق والمستهلكين.
وتمثل الموارد الطبيعية الركيزة الأساسية لاقتصاد العديد من الدول، إذ تشكل تلك الثروات من معادن ونفط وغاز دعامة مهمة لتعزيز الإيرادات ودعم الصناعة المحلية، بالإضافة إلى جذب الاستثمارات الأجنبية وخلق فرص عمل واسعة النطاق.
وعادة ما تلعب الموارد دورًا في تحديد مكانة الدول بالنسبة للاقتصاد العالمي، حيث يمكن أن تمثل مصدرًا للقوة السياسية والاقتصادية للدولة إذا تم استغلالها بشكل مستدام بما يوفر عائدًا للدولة.
وتتصدر روسيا قائمة أكثر الدول استحواذًا على الموارد الطبيعية في العالم، بقيادة المخزونات الكبيرة التي تمتلكها من النفط والفحم والغاز الطبيعي والمعادن الأرضية النادرة ، بينما احتلت الولايات المتحدة ثانيا الفحم والأخشاب والغاز الطبيعي والنحاس والذهب.
بينما جاءت السعودية ثالثا عالميا والأولى عربيا كأكبر الدول امتلاكًا للموارد الطبيعية من النفط والغاز الطبيعي، في حين جاء العراق تاسعا عالمياً والثاني عربيا من النفط والفوسفات.
وبالرغم من الموارد الضخمة التي تمتلكها تلك الدول، إلا أن إدارة الثروات تظل عاملًا حاسمًا لتحقيق الاستدامة والتنمية الحقيقية في المستقبل.
جميع الحقوق محفوظة (ميل نيوز)