التجارة: خطة جديدة لتنظيم استيراد السيارات والسيطرة على الأعداد المتزايدة
علماء روس يبتكرون مركباً من الصنوبر يقمع الخلايا السرطانية
بلجيكا تكتسح ويلز بتصفيات كأس العالم
"روساتوم" تعلن إتمام أول رحلة شحن بحرية إلى أوروبا عبر ممر الملاحة الشمالي
الصين: مستعدون للقتال "حتى النهاية" في الحرب التجارية مع واشنطن
الذهب يسجل مستوى قياسياً جديداً مدعوماً بالإقبال على الملاذات الآمنة
النفط يرتفع مع تهدئة التوتر التجاري بين أمريكا والصين
تحذير دولي من اهتزاز الاستقرار المالي العالمي بسبب الديون
أمير قطر يعلن موقفه من نتائج قمة شرم الشيخ
السوداني يبحث مع الامارات التعاون بمجال طريق التنمية
إحصائية: العراق احتل المرتبة الثانية عربياً والـ9 عالمياً بامتلاك الموارد الطبيعية والنفط
بغداد- ميل
احتل العراق المرتبة التاسعة عالمياً والثانية عربياً كأكثر الدول امتلاكا للموارد الطبيعية، وفق مؤشر فيجوال كابيتاليست "VisualCapitalist" الكندية المتخصصة في الإحصائيات الاقتصادية المتنوعة، وشركة ستاتيستا الألمانية المتخصصة في بيانات السوق والمستهلكين.
وتمثل الموارد الطبيعية الركيزة الأساسية لاقتصاد العديد من الدول، إذ تشكل تلك الثروات من معادن ونفط وغاز دعامة مهمة لتعزيز الإيرادات ودعم الصناعة المحلية، بالإضافة إلى جذب الاستثمارات الأجنبية وخلق فرص عمل واسعة النطاق.
وعادة ما تلعب الموارد دورًا في تحديد مكانة الدول بالنسبة للاقتصاد العالمي، حيث يمكن أن تمثل مصدرًا للقوة السياسية والاقتصادية للدولة إذا تم استغلالها بشكل مستدام بما يوفر عائدًا للدولة.
وتتصدر روسيا قائمة أكثر الدول استحواذًا على الموارد الطبيعية في العالم، بقيادة المخزونات الكبيرة التي تمتلكها من النفط والفحم والغاز الطبيعي والمعادن الأرضية النادرة ، بينما احتلت الولايات المتحدة ثانيا الفحم والأخشاب والغاز الطبيعي والنحاس والذهب.
بينما جاءت السعودية ثالثا عالميا والأولى عربيا كأكبر الدول امتلاكًا للموارد الطبيعية من النفط والغاز الطبيعي، في حين جاء العراق تاسعا عالمياً والثاني عربيا من النفط والفوسفات.
وبالرغم من الموارد الضخمة التي تمتلكها تلك الدول، إلا أن إدارة الثروات تظل عاملًا حاسمًا لتحقيق الاستدامة والتنمية الحقيقية في المستقبل.
جميع الحقوق محفوظة (ميل نيوز)