اكتشاف منجم ذهب عائم في الفضاء بقيمة "700 كوينتيليون" دولار
موقف أمريكي نادر: واشنطن تخدم مصالح "إسرائيل" وتمول قتل الأبرياء
عراقجي يكشف مصير اليورانيوم الإيراني المخصب بعد القصف الأمريكي
التقاعد تستكمل إجراءات رفع رواتب المتقاعدين لشهر آب
العراق يطور اسطوله الجوي ويوشك على إعادة تحليق الطائر الأخضر في الأجواء الأوروبية
"آب اللهاب" يثبت سمعته الشهيرة في أول 10 أيام بحرارة خمسينية
وزارة الكهرباء ترفع نسب الطاقة الشمسية بمشاريع جديدة في 5 محافظات
بـ"خطة إستراتيجية".. المفوضية تفرض "عقوبات صارمة" لمن يتعرض للمرشحات لفظياً أو صورياً
الخارجية النيابية: قائمة السفراء المتداولة لا تزال غير واضحة
زلزال كامتشاتكا يوقظ بركاناً خامداً منذ 600 عام
العجز التجاري لتركيا يتجاوز الـ 110 مليار دولار خلال 2022
بغداد- ميل
اكدت وزارة التجارة التركية ، اليوم الاثنين، ان العجز التجاري في تركيا ارتفع بنسبة 138.4 بالمئة عن العام السابق إلى 110.19 مليار دولار في 2022 بعد أن زادت الصادرات 12.9 بالمئة إلى 254.2 مليار دولار وقفزت الواردات 34.3 بالمئة إلى 364.4 مليار دولار.
واتسع العجز التجاري في ديسمبر بـ 52 بالمئة مقارنة بالعام السابق إلى 10.381 مليار دولار مع زيادة الصادرات 3.1 بالمئة إلى 22.92 مليار دولار وارتفاع الواردات 14.6 بالمئة إلى 33.30 مليار دولار.
من جانبه، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الاثنين، أن "صادرات بلاده سجلت أعلى مستوى لها على الإطلاق، مضيفا إن "الصادرات إلى الاتحاد الأوروبي زادت 12 في المئة في 2022، مضيفا أن تركيا تعمل على هدف أن تصبح واحدة من أكبر عشرة مصدرين في العالم".
وفي محاولة لتخفيف تداعيات التضخم المتفاقم على الصناعة، قررت هيئة تنظيم الطاقة في تركيا خفض أسعار الكهرباء للمستهلكين بالقطاع الصناعي، الذي تعول عليه البلاد في دفع النمو الاقتصادي إلى جانب السياحة.
وتعاني تركيا من معدلات تضخم هي الأعلى في نحو ربع قرن، وسط سياسة نقدية متساهلة من قبل البنك المركزي التركي، إرضاء لرغبة أردوغان، وهو ما أدى إلى انخفاض حاد لليرة التركية خلال العامين الماضيين.
وتشير أحدث البيانات إلى أن عجز الميزان التجاري في تركيا ارتفع في الفترة من أول يناير إلى نوفمبر بنسبة 153.4 بالمئة إلى 99.8 مليار دولار.
وفي إطار برنامج اقتصادي تم الكشف عنه العام الماضي، تهدف تركيا للتحول إلى تحقيق فائض في الحساب الجاري من خلال زيادة الصادرات وأسعار الفائدة المنخفضة، على الرغم من ارتفاع التضخم وتراجع الليرة في السنوات الماضية.
وأدى ارتفاع أسعار الطاقة والسلع الأولية عالميا إلى صعوبة تحقيق هذا الهدف.
جميع الحقوق محفوظة (ميل نيوز)