سان جيرمان ينتصر على برشلونة في مواجهات دوري الابطال
الزوراء يخسر امام النصر بهدفين دون مقابل
أسطول الصمود: الجيش الإسرائيلي استولى على السفن
مناقشات حساسة داخل البيت الابيض بشأن غزة ومهلة حماس
تحت ضغط أميركي .. الهند تخفض وارداتها من النفط الروسي
السوداني: العراق حريص على إقامة افضل العلاقات مع الإمارات
خطر ينتشر على "تيك توك".. لماذا يحذر الأطباء من لصق الفم أثناء النوم؟
الخزانة الأمريكية تفرض عقوبات جديدة مرتبطة بإيران
عمليات بغداد تصدر توضيحًا بشأن الأصوات التي سمعت في الكرخ
أردوغان يعلق على الاوضاع في سوريا: لن نسمح بتكرار ما حدث سابقا
جريمة وحشية تنتهي بقطع رأسي ام وطفلتها في البرازيل
بغداد- ميل
عُثر على أم وابنتها، اليوم الثلاثاء، مقطوعتي الرأسين في السرير في جريمة قتل وحشية، بعد أن أبلغ الجيران عن سماع "أصوات غريبة" في المنزل الواقع باهيا بالبرازيل.
وتم اكتشاف جثتي ليفيا تاوان، البالغة من العمر 7 سنوات، ووالدتها إدينيوزا رودريغيز، البالغة من العمر 24 عاما، بعد 3 أيام من عيد الميلاد.
وأثارت "تحركات غريبة" في منزلهما في كازا نوفا بباهيا، قلق الجيران الذين اتصلوا بالشرطة خوفا على الأسرة.
وذكرت تقارير محلية، أن المشتبه به الرئيسي في جريمتي القتل، هو صديق رودريغيز السابق ووالد ليفيا.
وقالت التقارير إن "الدافع المحتمل للقتل، قد يكون "علاقة" جمعت الأم برجل آخر، وهو ما أثار غضب المشتبه به على الأغلب".
وأضافت أن "رودريغيز أنهت علاقتها مع الرجل قبل عام، لكنهما على اتصال من وقت لآخر"، إلا أن السلطات البرازيلية لم تعط أي مؤشر حتى الآن حول الدوافع المحتملة للجريمتين".
يذكر أن "المدينة التي يبلغ عدد سكانها 75 ألف نسمة، يرتفع فيها معدل الجرائم. وبشكل عام، فإن معدل جرائم القتل في البرازيل يبلغ ما يقرب من 28 جريمة قتل لكل 100 ألف نسمة، مما يجعلها من الدول العشرين الأكثر خطورة في جرائم القتل".
وفي عام 2021، حُكم على أم برازيلية وشريكها بالسجن 129 عاما، لقيامهما بقطع رأس ابنها البالغ من العمر 11 عاما، قبل أن "تقوم الأم بـ"شواء" جثة ابنها، وفق ما ذكرت صحيفة "صن" البريطانية".
جميع الحقوق محفوظة (ميل نيوز)