هولندا تحجز مقعدها في كأس العالم
السوداني: الولاية الثانية ليست طموحاً شخصياً بل استعداد لتحمل المسؤولية وفوز مستحق
الحسان: العراق ينطلق نحو التنمية المستدامة وندعمه دون تردد
زيدان: القضاء أثبت قدرته على التصدي للتحديات وسيبقى درع الدولة
العراق يواجه الإمارات مساء اليوم لحجز بطاقة الملحق العالمي
العراق يعد خطة لإنشاء متحف كبير للآثار
الجمارك تحبط تهريب شحنات في المنطقتين الوسطى والشمالية
مدرب نيجيريا: منتخب الكونغو مارس السحر والشعوذة للتأهل لكأس العالم
كوريا الشمالية تحذر من ظاهرة "الدومينو النووي"
سطوع الذهب يخفت أمام قوة الدولار
واشنطن وسول ترفعان "درع الحرية" بوجه بيونغ يانغ
بغداد- ميل
قال مسؤولون إن جيشي كوريا الجنوبية والولايات المتحدة بدأ تدريباتهما الربيعية، الإثنين، بمشاركة ضعف عدد القوات مقارنة بالعام الماضي، في الوقت الذي يسعى فيه الحليفان إلى مواجهة التهديدات النووية والصاروخية المتزايدة من كوريا الشمالية بشكل أفضل.
وتأتي تدريبات درع الحرية، المقرر إجراؤها في الفترة من 4 إلى 14 آذار، في الوقت الذي تواصل فيه كوريا الشمالية تطوير قدراتها النووية من خلال اختبارات الصواريخ وغيرها من الأسلحة.
وقالت وزارة الدفاع في سول، الإثنين، إن القوات الجوية للبلدين الحليفين بدأت أيضا مناوراتها السنوية على مستوى الكتيبة لمدة 5 أيام.
وذكرت هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية أن درع الحرية سيشمل ضعف عدد القوات من الجانبين مقارنة بالعام الماضي في 48 جولة من التدريب الميداني المشترك، بما في ذلك الهجوم الجوي والغارات الجوية.
وقال المتحدث باسم هيئة الأركان المشتركة الكولونيل لي سونغ جون إن التدريبات تهدف في المقام الأول إلى تحييد التهديدات النووية لكوريا الشمالية، بما في ذلك من خلال "تحديد وضرب" صواريخ كروز، التي أشارت بيونغ يانغ إلى أنها يمكن أن تحمل رؤوسا حربية نووية.
وأضاف أنه سيتم دمج تصور لهجوم نووي في التدريبات الصيفية.
وقالت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء إن أصولا استراتيجية أميركية مثل حاملة طائرات وقاذفات قنابل قد تشارك في المناورات.
وذكرت القوات الأميركية في كوريا أنه من المرجح أن يتم نشر مثل هذه الأصول بما يتماشى مع الممارسات السابقة، لكنها رفضت الخوض في التفاصيل مستشهدة بالبروتوكول الأمني، و"الاستراتيجية" هو مصطلح يستخدم عادة لوصف القوات النووية.
وردت كوريا الشمالية بغضب على التدريبات التي أجراها البلدان الحليفان ووصفتها بأنها تدريبات على حرب نووية، وتقول سول وواشنطن إن التدريبات دفاعية وردا على تهديدات كوريا الشمالية.
جميع الحقوق محفوظة (ميل نيوز)