تصريح اممي: الهدنة المؤقتة لا تكفي لوقف الكارثة الإنسانية المتفاقمة في غزة
ايران: لو استمرت عملياتنا الصاروخية لما بقي من إسرائيل شيئا
احصائية امنية: إصدار مذكرات قبض بحق 81 تاجر مخدرات دولياً خلال العام الجاري
الاطار التنسيقي يدين حادثة "الزراعة" ويطالب بتحقيق شفاف
مجلس بغداد ينتخب محافظاً جديداً للعاصمة
النصر السعودي يتوصل لاتفاق لضم جواو فيليكس
ترامب: قدمنا 60 مليون دولار قبل أسبوعين لإدخال أغذية إلى غزة ولم يشكرنا أحد
السوداني: لا أحد من حقه أنْ يحل محل الدولة أو سلطاتها وليس هناك جهة فوق القانون
الصحة العالمية: واحد من كل 5 أطفال في غزة يعاني من سوء التغذية
ذي قار تعطل الدوام الرسمي غدًا الإثنين بسبب ارتفاع درجات الحرارة
انهيار أجزاء جديدة من صوامع مرفأ بيروت
بغداد- ميل
بعد حريق استمر لأسابيع، انهارت أجزاء جديدة من صوامع القمح في مرفأ بيروت في ساعة متأخرة من ليل الأحد.
وزادت درجة الانحناءات في الجهة الشمالية من الصوامع، وهو ما تسبب بسقوط أجزاء منها، وفقا لقناة "سكاي نيوز عربية".
وبدأ الحريق قبل أسابيع وتسبب في سقوط تدريجي للصوامع الشمالية، وفي 31 يوليو الماضي سقطت صومعتان بفعل الحريق وتخمر القمح.
وفي الرابع من أغسطس الجاري، أي في الذكرى الثانية لانفجار مرفأ بيروت، سقطت صومعتان أخريان، بينما لم يتوقف الدخان الأسود وألسنة النيران من التصاعد من الموقع، وبدت الصوامع كجبل ملتهب بالنار.
وأخلت السلطات المنطقة المحيطة من العاملين في مرفأ بيروت، وحضرت قوة من الإطفاء تحسبا لأي انهيار محتمل.
ويتهم ناشطون السلطات السياسية بالتقصير في الحفاظ على هذا المعلم وتنظيفه من أطنان القمح المتبقية في الصوامع، بعد انفجار مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس 2020.
ويثير ملف الصوامع الكثير من الجدل في لبنان، بين مطالب أهالي الضحايا بالحفاظ عليه كجزء من الذاكرة الجماعية، وبين الدعوات الرسمية ومن بعض القوى السياسية لهدمه بالكامل.
وتسبب الانفجار الهائل الذي حدث بفعل شحنة نترات أمونيوم في مرفأ بيروت، في مقتل أكثر من 200 شخص، وتدمير أجزاء كبيرة من العاصمة اللبنانية.
جميع الحقوق محفوظة (ميل نيوز)