السوداني يوجه بتزويد قوات الحدود بالأسلحة الحديثة لضمان أمن جميع الحدود
اللجنة الأمنية: القرار النهائي لرفع حظر التجوال سيعلن بعد الساعة 10 مساءً
الحكيم يرى مذكرتي القبض بحق نتنياهو وغالانت: تلبيةً لمطالب ملايين الأحرار حول العالم
المشهداني: نرحب بقرار المحكمة الجنائية الدولية اعتبار نتنياهو وغالانت مجرمي حرب
العراق يقدم طلباً لعقد جلسة طارئة لمجلس الجامعة العربية لمواجهة تهديدات الكيان الصهيوني
الحكومة العراقية تعلق على قرار المحكمة الدولية بشأن مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت
"فاو": العراق بين أكبر الدول انتاجاً للتمور في 2022
بغداد- ميل
صنف العراق من بين دول العالم الاكبر انتاجا للتمور خلال عام 2022، وفق منظمة الامم المتحدة للاغذية والزراعة "فاو".
ويتناول المسلمون التمر (البلح أو التمور) إيذانا بإفطارهم في أيام شهر رمضان المعظم اقتداء بالنبي محمد (ص) كما أنه جزء أساسي من العديد من الوجبات والمشروبات لنكهته المميزة واحتوائه على الكثير من الطاقة، وهو جزء أساسي من ياميش (مزيج من الفاكهة الجافة والمكسرات) رمضان في عدة دول.
ويسيطر العالم الإسلامي على المراكز الأولى على العالم في إنتاج التمر، لا سيما الدول العربية، حيث البيئات المواتية لزراعتها.
وتصنف مصر والسعودية والجزائر وإيران بأنها أكبر منتجي التمر في العالم، وتشترك جميع هذه الدول في المعاناة من شح المياه، لكن أشجار النخيل تستطيع أن تنمو في هذه المناخات الحارة والجافة، كما أن لها أيضا قدرة عالية على تحمل المياه المالحة، مما سمح لها بالنمو وإيجاد مصدر للغذاء حتى في هذه الظروف البيئية الصعب، مثل الصحاري.
أكبر دول العالم إنتاجا للتمر في 2022، وفق (فاو):
مصر 1.73 مليون طن.
السعودية 1.6 مليون طن.
الجزائر 1.24 مليون طن.
إيران مليون طن.
باكستان 732935 طنا.
العراق 715293 طنا.
السودان 442667 طنا.
الإمارات 397328 طنا.
سلطنة عمان 376980 طنًا.
تونس 369000 طن.
ليبيا 187870 طنا.
الصين 161120 طنا.
المغرب 137393 طنا.
الكويت 103111 طنا.
وتعد أشجار النخيل، التي تطرح التمر، ذات أهمية كبيرة في العالم العربي لقيمتها الغذائية والثقافية، وتتميز بانتشار جغرافي واسع وقدرة كبيرة على تحمل مختلف الظروف المناخية، مما أدى إلى زراعتها في أماكن كثيرة، وفق منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (فاو).
والتمر من المصادر الغنية بالحديد والبوتاسيوم والكالسيوم والمغنيسيوم، كما أنه مصدر جيد للألياف، ولغناه بالسعرات الحرارية، فإنه يمثل مصدرا جيدا للطاقة، وفق ما تقول منظمة فاو.
ويعد التمر بديلا جيدا عن السكريات المكررة، مما يجعلها سببا في تجنب السمنة. كما يعتبر التمر بديلا سريعا ومغذيا، ويمكن الاحتفاظ به لعدة أشهر مما يساعدنا على تقليل الخسائر الغذائية.
جاء أكبر مستوردي التمر في العالم من حيث التكلفة، وفق موقع "ويتس" (الحل المتكامل للتجارة العالمية) التابع للأمم المتحدة ومنظمة التجارة العالمية وهيئات أممية أخرى كالتالي:
الاتحاد الأوروبي 306.5 ملايين دولار.
الهند 230.75 مليون دولار.
المغرب 210.9 ملايين دولار.
فرنسا 96.1 مليون دولار.
الولايات المتحدة 86.4 مليون دولار.
بريطانيا 71.87 مليون دولار.
ألمانيا 70 مليون دولار.
تركيا 63.3 مليون دولار.
هولندا 63 مليون دولار.
ماليزيا 60.9 مليون دولار.
كندا 56.9 مليون دولار.
أما أكبر مستوردي التمر في العالم، من حيث الكميات، وفق موقع "ويتس"، فهم كالتالي:
الهند 439477 طنا.
الإمارات 155775 طنا.
الاتحاد الأوروبي 127475 طنا.
النيجر 114479 طنا.
المغرب 109092 طنا.
نيجيريا 75306 أطنان.
باكستان 64135 طنا.
إندونيسيا 61352 طنا.
تركيا 52422 طنا.
فرنسا 44715 طنا.
جميع الحقوق محفوظة (ميل نيوز)