العمل تنفي إعادة الفحص الطبي لمستفيدي هيئة ذوي الإعاقة والاحتياجات الخاصة
البابا فرنسيس: الوضع في غزة "مروّع ومشين" وأدعو لوقف إطلاق النار
بخاخ مبيد للحشرات يتحول لسلاح قاتل في سيئول
الحشد الشعبي والقوات الأمنية يطلقان عملية واسعة لملاحقة "فلول الإرهاب" في حمرين
الأنواء الجوية: ارتفاع في درجات الحرارة وأمطار متوقعة
السوداني يصل إلى ذي قار لإطلاق مشاريع بنى تحتية وخدمية
"الكاف" يعلن مواعيد وملاعب كأس أمم إفريقيا للشباب
المفوضية تعلن حل 3 أحزاب ارتكبت "محظورات" وتسجل 310 أخرى للتنافس في الانتخابات
الدولار يهبط مع تراجع ثقة المستثمرين في الاقتصاد الأمريكي
الذهب يسجل أعلى مستوى على الإطلاق مع تراجع الدولار وتأثيرات الحرب التجارية
الى الاطار والتيار .. اليكم هذا الحل النووي لاختيار بديل "صالح"
بغداد- ميل
قدم النائب المستقل باسم خشان، الأحد، مقترحاً وصفه بـ "الحل النووي"، فيما يخص انتخاب رئيس الجمهورية، والذي يتضمن إجراء"انتخابات مبكرة"، في حال تم تعطيل العملية.
وقال خشان في توضيح اطلع عليه "ميل" (6 شباط 2022)، إن "الحل الدستوري النووي.. قرار المحكمة الاتحادية العليا رقم (٥١/اتحادية/٢٠١٠) الذي أجاز استمرار رئيس الجمهورية في ممارسة مهامه لحين انتخاب رئيس جديد، في ملتي واعتقادي، غير صحيح، لأن الثلثالمعطل قد يعطل انتخابه لأربع سنوات، وهذا ممكن جدا الآن أو في المستقبل".
وتساءل خشان، "فهل يستمر الرئيس والحكومة لأربع سنوات أخرى؟"، وتابع، "نص الدستور على أن يستمر رئيس الجمهورية في ممارسةمهامه على إن [تأكيد] على أن ينتخب الرئيس الجديد خلال ثلاثين يوما من تاريخ أول انعقاد للمجلس!، وحيث إن هذه المدة حتمية، ولا يجوزتجاوزها، وحيث إن شرعنة تجاوز هذه المدة الحتمية دون قيد يعني بالضرورة استمرار جواز استمرار الرئيس والحكومة المنتهية صلاحياتهاالى نهاية الدورة الانتخابية، وحيث إن ذلك يتنافى مع مبادئ الديمقراطية، فإن عدم انتخاب الرئيس خلال المدة التي حددها الدستور يلزمإجراء انتخابات مبكرة خلال ٦٠ يوما من تاريخ اخر موعد لانتخاب الرئيس".
واعتبر خشان أن هذا هو "الحل النووي الذي يجبر الكتل المتنافسة على الإلتزام بهذه المدة الحتمية، وعدا ذلك سيبقى البلد أسيرا للثلث الذيله مصلحة في استمرار الرئيس والحكومة المنتهية صلاحيتها!"، وأعتبر أن "الحل الدستوري النووي هو الانتخابات المبكرة التي ربماستعاقب نتائجها من يعطلون انتخاب الرئيس لأسباب غير غير موضوعية، أو يكافئهم إذا كانت اسبابهم تتوافق مع إرادة الشعب، وإلاسيبقى العراق أسيرا لأهواء ورغبات كتل لا تفكر في غير مصالحها الحزبية!".
جميع الحقوق محفوظة (ميل نيوز)