الخارجية الإيرانية: اتهام محمد الصدر إسرائيل باغتيال رئيسي رأي شخصي لا تعكس المواقف الرسمية
المفوضية تحدد 4 أيلول المقبل "آخر مهلة" لاستبدال المرشحين المستبعدين
النفط يتراجع وسط مخاوف بشأن الإمدادات
المعدن الأصفر يقفز مدعوماً بتراجع الدولار
امر بمقاضاة من يحرقون العلم الامريكي
ليفربول يهزم نيوكاسل يونايتد في الجولة الثانية من البريميرليغ
مصرع ثلاثة أشخاص بتحطم مروحية تدريب في جزيرة وايت البريطانية
رئيس البرلمان يبحث آلية تقليص أعداد القوات الامريكية بعين الأسد
برئاسة المحمداوي .. اجتماع امني لمناقشة التحضيرات الخاصة بالانتخابات
الخارجية الايرانية: إعادة العقوبات على طهران ستقصي الأوروبيين من أي مسار تفاوضي
الاطار التنسيقي: تماسكنا ليس هدفه المشاركة بالحكومة
بغداد- ميل
اكد النائب عن تحالف الفتح رفيق الصالحي , السبت , ان تمسك قوى الاطار التنسيقي بالتوافق السياسي ليس الغرض منه المشاركة في الحكومة والحصول على مكاسب ومغانم في المناصب التنفيذية , بل انه يعتقد بوجود نوايا ومؤامرة مدعومة خارجيا للتقليل من أهمية الكتلة الشيعية الأكبر.
وقال الصالحي في حوار ورد لـ "ميل" ان ” فكرة الأغلبية الوطنية ليست عيبا او خطأ لكنها لاتصلح في ظل الواقع العراقي , لذلك فان قوى الاطار التنسيقي ترى بان الفكرة صيغت وخططت في غرف خارجية مغلقة الهدف منها تقليل أهمية الكتلة الشيعية الأكبر وتجزئتها الى عدة أجزاء”.
وأضاف، ان “الاطار يؤكد على ان المخطط خارجي وتامر على المكون الشيعي لاستهداف الحشد الشعبي بالدرجة الرئيسية من خلال طرح فكرة دمجه او جعله مجرد اسم بلا فعل ” .
وأوضح الصالحي، أن “من بين الأسباب الرئيسية لرفض فكرة الأغلبية والتمسك بالمشاركة والالتزام بالعرف السياسي للعملية السياسية ان يصوت الفائزون الشيعة على شخصية رئيس الوزراء والاتفاق على البرنامج الحكومي من خلال اعلان الكتلة الأكبر تحت قبة البرلمان”.
وأشار الى أن “الاطار يعتقد جازما بوجود نوايا ومؤامرات خارجية جعلت قوى الاطار تمسكها بالتوافقية السياسية بسبب غياب الثقة تماما ” .
جميع الحقوق محفوظة (ميل نيوز)