العراق يوقع 3 اتفاقيات مع شركات كبرى بمجال أدوية السرطان والأمراض المستعصية
المرور: مركبات كردستان مشمولة بتسجيل المخالفات
ميسي يقود إنتر ميامي لاكتساح أتلانتا يونايتد بثنائية مذهلة
الطقس.. أمطار ترشق المناطق الشمالية وانخفاض بدرجات الحرارة
"الأمن السيبراني": مستعدون لمواجهة الهجمات إلالكترونية تزامنا مع التحول الرقمي في العراق
الاتحاد الأوروبي يطبق نظام الحدود الرقمية لمنع الهجرة غير الشرعية
مئات آلاف الفلسطينيين يعودون إلى غزة المدمرة ورسالتهم: لن نستسلم
احتدام الاشتباكات على الحدود الأفغانية الباكستانية
السوداني: نؤكد استمرار الحكومة بالدعم الكامل لأسود الرافدين
العراق يقطع شوطاً بتحقيق حلم التأهل لمونديال 2026 بعد الفوز على اندونيسيا
جونسون يعود الى بريطانيا لهذا السبب
بغداد- ميل
عاد رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس جونسون إلى بريطانيا إذ يفكر في محاولة جريئة للفوز بولاية ثانية كرئيس للوزراء بعد أسابيع فقط من إجباره على التنحي، وسط تحذيرات من بعض زملائه من أن عودته قد تتسبب في مزيد من الفوضى السياسية.
وفي بداية محمومة للأسبوع الجاري، اندفع المرشحون المحتملون لخلافة رئيسة الوزراء ليز تراس، التي استقالت بشكل درامي يوم الخميس بعد ستة أسابيع فقط في السلطة، لتأمين ما يكفي من التأييد للتنافس على زعامة الحزب قبل الموعد النهائي يوم الاثنين.
وجونسون، الذي كان يقضى عطلة في منطقة البحر الكاريبي عندما استقالت تراس ولم يدل بأي تصريحات عن عرض لاستعادة منصبه السابق، حصل على دعم العشرات من النواب المحافظين لكنه يحتاج إلى تأمين 100 ترشيح لخوض المنافسة.
وقال وزير التجارة جيمس دودريدج يوم الجمعة إن جونسون أبلغه بأنه "مستعد لذلك".
وبحسب مراسل قناة سكاي نيوز، تعرض جونسون لصيحات استهجان من بعض ركاب الطائرة التي كان على متنها ووصلت إلى لندن صباح يوم السبت.
وأصبحت وزيرة الدفاع السابقة بيني موردونت أول مرشحة تعلن رسميا عزمها خوض المنافسة على زعامة حزب المحافظين، لكن جونسون وريشي سوناك، الذي كان وزير ماليته، تصدرا قائمة المرشحين المحتملين قبل التصويت المقرر الأسبوع الجاري.
ويعد احتمال عودة جونسون إلى الحكومة مسألة مثيرة للاستقطاب بالنسبة لكثيرين في حزب المحافظين، المنقسم بشدة بعد تعاقب أربعة رؤساء وزراء في غضون ست سنوات.
عاد رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس جونسون إلى بريطانيا إذ يفكر في محاولة جريئة للفوز بولاية ثانية كرئيس للوزراء بعد أسابيع فقط من إجباره على التنحي، وسط تحذيرات من بعض زملائه من أن عودته قد تتسبب في مزيد من الفوضى السياسية.
وفي بداية محمومة للأسبوع الجاري، اندفع المرشحون المحتملون لخلافة رئيسة الوزراء ليز تراس، التي استقالت بشكل درامي يوم الخميس بعد ستة أسابيع فقط في السلطة، لتأمين ما يكفي من التأييد للتنافس على زعامة الحزب قبل الموعد النهائي يوم الاثنين.
وجونسون، الذي كان يقضى عطلة في منطقة البحر الكاريبي عندما استقالت تراس ولم يدل بأي تصريحات عن عرض لاستعادة منصبه السابق، حصل على دعم العشرات من النواب المحافظين لكنه يحتاج إلى تأمين 100 ترشيح لخوض المنافسة.
وقال وزير التجارة جيمس دودريدج يوم الجمعة إن جونسون أبلغه بأنه "مستعد لذلك".
وبحسب مراسل قناة سكاي نيوز، تعرض جونسون لصيحات استهجان من بعض ركاب الطائرة التي كان على متنها ووصلت إلى لندن صباح يوم السبت.
وأصبحت وزيرة الدفاع السابقة بيني موردونت أول مرشحة تعلن رسميا عزمها خوض المنافسة على زعامة حزب المحافظين، لكن جونسون وريشي سوناك، الذي كان وزير ماليته، تصدرا قائمة المرشحين المحتملين قبل التصويت المقرر الأسبوع الجاري.
ويعد احتمال عودة جونسون إلى الحكومة مسألة مثيرة للاستقطاب بالنسبة لكثيرين في حزب المحافظين، المنقسم بشدة بعد تعاقب أربعة رؤساء وزراء في غضون ست سنوات.
جميع الحقوق محفوظة (ميل نيوز)